ينبغي على الأفراد الذين يعانون من أمراض اللثة والأسنان وأمراض الفم الأخرى الالتزام بالعلاجات والإرشادات الوقائية التي يقدمها طبيب الأسنان. ويمكن للأفراد الذين يعانون من القلق من زيارة طبيب الأسنان الاستفادة من تقنيات التخدير المتقدمة والأدوات الحديثة التي تجعل زيارة طبيب الأسنان أقل توتراً وأكثر ملاءمة.
ينبغي على الأفراد الذين يعانون من أمراض الأسنان الخطيرة مثل السرطانات الفموية أن يتابعوا علاجاتهم بانتظام ويخضعوا للاختبارات والفحوصات اللازمة لمراقبة تطور المرض وضمان فعالية العلاج.
يجب على الأفراد الاستثمار في صحتهم الفموية بطريقة شاملة من خلال الحفاظ على نظافة الأسنان واللثة، والعناية بالصحة العامة للفم والأسنان، والاستشارة بطبيب الأسنان بانتظام للفحص والعلاج اللازم. وهذا يمكن أن يؤدي إلى تحسين الصحة العامة والرفاهية والجودة العالية للحياة.